سهى في ورطة عاطفية
حيرة رومانسية وجدت سهي نفسها فيها بعدما احتار قلبها بين حب
الماضي المتمثل في شوكت، وحب المستقبل الخاص بأمير، وعليها الاختيار.
الدموع غرقت ملامح سهي واضطرت إلي الشكوى لإحدى الصديقات،
ولكن شوكت حسم الأمر عندما قرر الابتعاد من حياة سهي متمنيا لها الحياة السعيدة.
وخلال الحلقة 32، وفي جلسة جمعت بين شوكت وأوس عن طريق ليلى،
قام الأول بتوبيخ أوس بشدة على المشاكل التي سببها للعائلة، ولكن ليلى حاولت تهدئة
الجلسة للوصول إلي حل.
أما تحسين فحاول أن يباشر حياته الزوجية بصورة
طبيعية، ولكن المكالمات الهاتفية النسائية كانت تطارده بصورة مستمرة، لدرجة الجميع
يلاحظون تصرفاته.