اغتصاب ودموع وأحضان.. ثلاثية "العشق الممنوع" في أسبوع ملتهب
سمر منعت نفسها عن
زوجها عدنان، بينما كان جسدها مباحا لحبيبها مهند، تعللت بحجج مختلفة لتبرر
ذلك التصرف، وقابل عدنان ذلك بمثاليته المعهودة مقدرا حججها.
لكن الزوجة العاشقة لمهند تمادت في تصرفها حتى ضاق الزوج ذرعا ففقد صوابه
واغتصبها لتنهمر دموعها وتذهب مسرعة إلى الحمام لتغسل عنها آثار غزو عدنان
لجسدها الذي قررت ألا يكون لغير مهند.
"اتق شر الحليم إذا غضب" مقولة انطبقت تماما على عدنان بك في الحلقات الأخيرة من مسلسل "العشق الممنوع"، والتي كانت الدموع عنوانها.
لم تكن الدموع من نصيب سمر وحدها، فعدنان نفسه بكى ندما على تصرفه الذي لا يتناسب مع طبيعته ومثاليته وحبه الكبير لسمر.
كان الفرار من المنزل هو رد الفعل المباشر من سمر على تصرف عدنان، لترتمي
في أحضان حبيبها في المنزل المنعزل الذي استأجره ويعيش فيه بعيدا عن
العيون.