عمر حاول تطييب خاطر زوجته، بعدما رفض
التعاون مع عمها صبحي من أجل تنفيذ مشروعها، بتوفير أرض أخرى تقيم عليها
هذا المشروع، لكنها لم تقبل بذلك، مؤكدة أن الأزمة ليست في الأرض؛ بل في
رفض التعاون مع عائلة كراكوجاك.
وما زاد غضب شيرين -خلال الحلقة 14- رفض عمر بشكل مطلق رغبتها في تبني أحد
الأطفال، كما أنه قام بطرد عمها صبحي من الشركة، عندما قام بزيارتهما.
صبحي تمكن من الدخول لمقابلة خليل، وأخبره بأنه يعلم بوجود معادن خام تحت
أراضي كراكوجاك القديمة التي بات يمتلكها أصلان باشا، لذلك أكد له أنه لن
يفرط في هذه الأرض أبداً.
الحالة النفسية السيئة التي تعرضت لها مريم، تطورت إلى حد كبير، حيث قامت
بقطع شرايينها، وعند نقلها إلى المستشفى أكدت الطبيبة أنها ليست محاولة
للانتحار، بل إنها ترغب في تغيير مكان معيشتها والابتعاد عن الأشخاص التي
لا ترغب في رؤيتهم.
أما خليل فكرر رفضه طلب عزيز الحصول على عشيقته السابقة مريم، مقابل القضاء
على صبحي، حيث أكد خليل أن أمر صبحي لا يهمه بشكل كبير، وبإمكانه التصدي
لمحاولات إلحاق الأخير الأذى به.