حالة من السعادة شعرت بها "هنا" بعد أن صرّح لها "آدم" بإعجابه الشديد بها وإحساسه تجاهها.
وكانت أسرة "هنا" قد استغاثت بالجيران -خلال الحلقة 3- بعد أن دخل لص شقتهم
وأصاب والدها، لكن آدم أسرع وقبض على اللص، وأوسعه ضربا، الأمر الذي أثار
إعجاب "هنا" وأسرتها.
"آدم" اعترف لـ"هنا" أن مشاعره الأولى تجاهها كانت أخوية، لكنها بدأت تتغير منذ أن قام باحتضانها بعد أن ضربه والده.
"هنا" كانت في قمة السعادة بهذا الاعتراف، ولكنها حذرته من أن تكون مشاعره تجاهها مجرد أحاسيس كاذبة سرعان ما تنتهي.