الشك بدأ يدب في قلب
الضابط سيف الحديدي منذ أن كان يرى مكالمات الدكتور أمير لزوجته، وفي إحدى
الليالي كاد الشك يدفعه لأن يشدها من شعرها ويرميها خارج المنزل، ولكنه
تراجع عن تلك الفكرة تماما.
ولكن الأمور قد تسوء بشكل غير متوقع تماما، حيث حملت الأحداث مفاجأة لم تكن
في الحسبان؛ حيث كشف الطبيب لزوجة سيف أنها حامل في الشهر الثالث، رغم أن
زوجها عقيم، ولا يقدر على الإنجاب.
الزوجة تعلم بأن سيف يأخذ علاجا لعلاج عقمه منذ فترة، ولكن هل يقتنع هو بأن
المولود القادم طفله وليس نتيجة علاقة محرمة بين زوجته والدكتور أمير؟..
ماذا سيفعل؟.. وماذا تفعل أنت لو كنت مكانه؟.. شارك برأيك.