لميس بائعة الورد،
فتاة فقيرة نشأت في حي شعبي وسط أسرة متواضعة تعمل في كل شيء وبأي ثمن
لتدبر تكاليف معيشتها حتى قابلها مراد ففتح لها باب الأمل في تغيير واقعها.
في المقابل، نشأ مراد في أسرة ثرية ارستقراطية تتحدث بلغة مختلفة عن لغة
أسرة لميس، لغة تحكمها قواعد "الإتيكيت" والوجاهة الاجتماعية، وعندما
انتقلت لميس لتعيش وسط هذه الأسرة ظهر الفارق كبيرًا.
علاقة العمل بدأت تتحول شيئا فشيئا إلى علاقة إعجاب وحب، فقلب مراد أصبح
متعلقا بفقيرته التي اختارها لتكون بطلة لمشروعه الغنائي الكبير.. برأيك هل
يمكن أن يقهر الحب كل هذه الفوارق وتصبح لميس شريكة لمراد في حياته؟
وإلى أي مدى ترى فرص نجاح الزواج المتكافئ؟ هل قابلت أو عايشت تجربة مشابهة؟ شاركنا الرأي.