بينما كانت دارين تقف مع سيلا في شرفة المنزل،
أطلق جمال الرصاص تجاه سيلا، محاولاً قتلها بإيعاز من علي آغا.
سيلا ودارين تنجوان من الموت بأعجوبة؛ حيث دخلت سيلا إلى الغرفة بينما
فوجئت دارين بشبح زياد ينادي عليها من داخل الغرفة، لتدخل هي الأخرى وتطيش
طلقة الرصاص.
جودت الذي شك فيمن يتربص بزوجته، ذهب على الفور إلى المنزل وشاهد السلاح في
يد جمال، فأجهز عليه وشل حركته، ثم اصطحبه مع رجاله إلى مكان مجهول لينظر
ماذا يفعل معه.