بعد الهجوم الغاشم والدموي على اسطول الحرية الذي كان في طريقه الى امداد
غزة بالمساعدات الانسانية وفك الحصار عنها. ذهب مراد علمدار وزملائه الى
فلسطين وهدفه واضح : خطف المسؤول العسكري الاسرائيلي المسؤول عن هذه
الجرية. مراد علمدار ما ان وصل بدا يقترب من هدفه خطوة خطوه ، في حين ينتظر
منه الفلسطينون الكثير من المفاجات. واهدف هو موشي بن العيزر ، وهو ماكر
وغدار ولا ياهبه بالقوانين وبالاضافة الى الامكانيات التكنلوجيه كل هذه
العوامل تصعب المهمة على علمدار. يرى علمدار اثناء مطاردته لموشي كيف يقوم
موشي بقتل الاطفال وهدم القرى، ويقوم موشي بسجن كل من يقدم المساعده
لعلمدار. ولكن استباحة القوانين، والتكنولجيا المتطوره لا تكفي لحماية
وانقاذ موشي .