بعدما هدده جودت بأنه سيقتله إذا لم يعتذر لـ
"سيلا" عن محاولة قتلها، لم يجد علي أغا مفرا من الاعتذار الذي قبلته سيلا
بصدر رحب.
وبرر علي أغا تحريضه "جمال" ليحاول قتل سيلا، بأن هذا كان قرار مجلس العشيرة وأنه كان ينفذه فقط.
أما دارين فأخبرت سيلا بأنها ترى زوجها الميت "زياد" كثيرا، وكانت آخر مرة في الشرفة حين تعرضت سيلا لإطلاق الرصاص.
سيلا أخبرت دارين بأنها لم تقرأ أو تعلم شيئا عن إمكانية ظهور الموتى بعد
وفاتهم، لكنها أبدت تفهمها إمكانية حدوث ذلك بسبب حبها الشديد لزوجها
الراحل زياد.