حالة من الحزن تعيشها لميس بعد اكتشافها حقيقة
أمها "سامية" وعدم رضائها عن تركها طوال هذه الفترة دون أن تخبرها
بالحقيقة.
وفي الحلقة 38، اختفت لميس فانزعج الجميع وظلوا يبحثون عنها في كل مكان حتى وجدتها سوزان، فأبلغت "مراد" بمكانها.
مراد وجد "لميس" في حالة بكاء هيستيري رافضة ما فعلته بها أمها من تجاهل لسنوات طويلة، لكن "مراد" احتضنها محاولاً التخفيف عنها.
لميس أعربت لمراد عن استيائها الشديد من قيام سامية بإخفاء حقيقتها عنها رغم أنهما عاشا في منزل واحد لشهور.
صور لميس تصدرت صفحات الجرائد والمجلات، وهو ما أسعدها كثيرًا هي وأهل حارتها بالإضافة إلى مراد ورأفت وأمها سامية.