حادث مرعب تعرضت له الدكتورة صباح بينما كانت
تستعد وزوجها محمد للعودة من ألمانيا إلى بلدها إسطنبول؛ إذ تهاجمهما
المافيا، وتقتل زوجها، الذي كان يعمل معهم في تجارة المخدرات.
الحزن الذي يكسو صباح بعد عودتها بطفلتها زينب، خلال الحلقتين 1و2، إلى بيت
عائلة محمد، يتحول إلى غضب وكره شديد تجاه زوجها الراحل، بعدما فوجئت
بسيدة ألمانية تدعى بيسان تطرق باب بيت العائلة بطفل وعدة صور تثبت أنها
زوجة أخرى لمحمد وأن الطفل -الذي تتركه ببيت العائلة- هو ابنه.
ثلاث مرات في أماكن متباينة، تقع نظرات الثري غالب بك، الذي يعاني من زوجته
السكيرة نورسان ويود طلاقها لكن يخشى انهيارها، على صباح، مرة في ألمانيا
أثناء مطاردة المافيا لها وزوجها، والثانية كانت تسير برفقة صديقتها،
الموظفة بشركته روعة، فصوب إليها بصرة وهي مدبرة، أما الثالثة فرأى دموعها
المنهمرة بعد اكتشافها زواج زوجها عليها، فرقّ لها، وراح يسأل عنها
"مراكبي" عجوز، كانت تحاكيه قبل أن تذهب.