جريمة جديدة ارتكبها التنظيم، حيث قام الزعيم
باصطحاب رجاله إلى الضيعة وأطلقوا الرصاص على أهلها، فسقط عديد من الأطفال
ضحايا، وهو ما جعل الكابتن علاء يهاجم الزعيم لأنهم بذلك يبتعدون عن الهدف
الأساسي للتنظيم.
وتمكن طارق ورجال المقاومة من التصدي لهجوم التنظيم، ليعود الطفل إبراهيم
إلى حضن والديه طارق وديالا، دون أن يصيبه أذى، بينما أصيبت ابنة سهر برصاص
التنظيم، وقامت أمها باختطاف سلاح وهددت الزعيم بالقتل إذا فارقت ابنتها
الحياة.
أما عدنان، فحاول إبعاد ابنته "بتول" عن حبيبها حسن، فأطلق الرصاص عليها لتسقط على الأرض، ثم أخذ يبكي لسوء حالتها الصحية.