يصل وليد للعمل، فيلاحظ غياب أحلام ويحاول
الاتصال بها في المنزل، لكن هاتفها يظل مغلقًا، ما يثير قلقه، حتى تدخل
سيلا وتخبره أن أحلام استقالت من العمل.
يكتشف وليد أن صفوان ذهب إلى أحلام وحكى له عما فعله وليد وعن ماضيه
بالكامل. فيما تزور أحلام سيلا وتخبرها أنها واثقة في وليد، لكن بعدما
عرفته عنه ترغب في الانفصال.
تنصح سيلا أحلام بالتمهل وتخبرها أن الحب قادر على تغيير كل شيء، ونصحتها
أن تأخذ إجازة وتفكر في الأمر من جديد قبل أن تقرر الانفصال.
تعاني رنا ألم فراق أمها وأهلها، بعد أن تمكن جودت من إخفائها، في الوقت
ذاته يبيع حكمت أغا منزله ويذهب للعيش في اسطنبول. فيما ترسل لها والدتها
بعض الأغراض ورسالة مع جودت.