أحلام تقرر منح وليد فرصة أخرى، فيطلب منها
الموافقة على الزواج به. وبالفعل توافق على الارتباط بوليد؛ ما يُشعره
بسعادة غامرة.
تتحسن حالة مروان الصحية فيقرر الطبيب إخراجه من المستشفى، في الوقت ذاته
يطلب فيه مروان من حسين أن يترك عائشة بدافع أن ذلك في مصلحتهما.
تقابل رنا والدتها، وتحاول الأخيرة مواساتها وهي تقول لها إنها ستربي ابنها
الذي أنجبته من حبيبها سامي، فتخبر رنا أمها أن الطفل الذي تحمله ليس
ابنه، بل ابن صفوان الذي اغتصبها عَنوةً.
ويكتشف حكمت أغا وقعة اغتصاب صفوان ابنتَه، فيذهب إلى منزل الأخير ويُشهر مسدسه في وجهه.