داهمت آلام المخاض دارين بشكل مفاجئ، فتتصل
فريدة بسيلا لنجدتها، وفي المستشفى تمر دارين بتعقيدات في ولادتها، لكن في
النهاية تلد طفلتها "يارا".
وفي الوقت ذاته، يلتقي جودت بالشاهد الذي قرر تغيير إفادته ضد صفوان، فيضمن
جودت له الحماية ويخبره أنه سيعطيه المال ويساعده على الهروب خارج البلاد.
يذهب الشاهد إلى المحكمة ويدلي بإفادة جديدة ضد صفوان، فتخبر أحلام وليد بالأمر، وتتوطد علاقتهما تدريجيا أكثر فأكثر.
يحضر أحد كبار العشيرة "حميد أغا" التي ينتمي لها صفوان ويحذره بأن صراعه
مع عشيرة جودت أفقده شعبيته وسط العشيرة، وفي أثناء وجوده يسمع "حميد أغا"
اتصال بين صفوان ورجاله وهو يطلب منهم تنفيذ المهمة واختطاف عمران، فيطلب
منه التوقف عن تنفيذ الأمر وإلا سيتم طرده من العشيرة.
وتقلق عائشة من أمر تغيب حسين المفاجئ، فتطلب من سيلا أن تساعدها في الوصول إلى مكانه.