غالب بك يوشك أن يجْهز على صفوان، بعدما اكتشف
اختلاساته، ويعترض صفوان على لجنة التفتيش التي تنقب في أوراقه بالشركة،
فيرد غالب -خلال الحلقة 20- بأنه يخشى أن تتعرض الشركة للسرقة من قبل أحد
الموظفين الصغار، لكن غالب يمسك بدليل على سرقات صفوان، تجعله يبعث بعنصرين
من أمن الشركة، ليحتجزا صفوان في مكتبه.
في تلك اللحظات التي احتجز خلالها صفوان في مكتبه، كان قاتل مأجور من قبله،
يترصد لغالب بك، من فوق سطح بناية قريبة من الشركة، لقتله من الشرفة، لكن
صعود صفوان إلى مكتب غالب للومه، وظهورهما معا في الشرفة، يحول دون تصويب
القاتل.
روشان تلتحق بالعمل سرا في غسيل أطباق بمطعم، لكن شقيقها كمال يراها فيغضب،
ويصر على اصطحابها معه إلى البيت، لكنها تهدده بالهروب وترك بيت العائلة
إذا أصر على تركها العمل. صباح تقرر ترك بيت العائلة بالفعل، إلى سكن جديد
مع طفلتها زينب.