بعد محاولة رنا الانتحار تذهب سيلا لصفوان
وتخبره أن رنا حاولت الانتحار، وأنها تحمل في أحشائها جنينا، وتفاجئه بأن
هذا الجنين هو ابنه، حيث حملت رنا بعد أن اغتصبها.
تزداد علاقة جودت وسيلا توتراً بعد أن يصله خبر ذهابها لمنزل صفوان، ويزداد الفتور العاطفي بينهما أكثر فاكثر.
تعود الدكتورة زينب للظهور مرة أخرى وتذهب لزيارة جودت، وتطلب منه مساعدتها
في شحن مقتنياتها لأزمير حيث تنتقل للعيش هناك. فيتحدث معها جودت عن مشكلة
رنا ويطلب منها المساعدة.