غالب مصدوم بعودة أمه
شخصية قادمة من الماضي تصيب "غالب" بالصدمة وتقلب حياته رأسا على عقب.. فمن تكون؟
ظن غالب أن الماضي قد انتهى، لكن
والدته -التي تركته في ملجأ للأيتام- عادت إليه لتجدد أوجاع الماضي وتغير كل
تفكيره.
وفي الحلقة 47، ذهبت امرأة عجوز إلى
شركة غالب وطلبت مقابلته، لكن صباح ورضا أخبراها أنه لن يأتي اليوم.
السيدة ذهبت إلى منزل غالب وفاجأته
بأنها أمه، وحكت له كل ما دار لها طوال كل هذه الفترة التي غابت عنه.
غالب شعر بالصدمة عندما رأى أمه
وسمع قصتها، وكانت المفاجأة أكبر على صباح، التي لم تصدق عندما أخبرها غالب أنها
أمه.