غالب يبكي والدته
: صباح تعنف رشاد بك, وصفوان يقتل أم غالب في محاولة لاسترداد نورسان.
غالب يحمل طفله و"يتمشى به داخل المستشفى، فيتسلل رشاد بك إلى غرفة
صباح ويخبرها أنه يحبها وأنه ضحى من أجلها، فتعنفه وتطرده.
وخلال الحلقة 72، تستطيع نورسان فك وثاقها والهرب من صفوان، بعد أن ضربته
على رأسه ففقد الوعي للحظات.
تستنجد نورسان بغالب، الذي كان يحتفي بصباح ومولوده الجديد، وتطلب منه
إنقاذها من صفوان، لكنه يلحق بها ويشهر مسدسه، مهددا كل من يمنعه من أخذ نورسان، لكن
رصاصة تخرج بطريق الخطأ لتقتل والدة غالب في الحال.
يبكي غالب كثيرا على وفاة
أمه وتحاول صباح أن تخفف عنه لكن دون جدوى.