غالب وصباح يتصالحان
صباح وغالب يتصالحان ويستعدان للزواج، وموت مروة يصيبهما بالحزن ومواجهة بين سعد الدين وملك.
تجاوز غالب وصباح خلافاتهما واستعدا للزواج، لكن موت مروة أصابهما بحالة من
الحزن.
وفي الحلقة 76 فشل الأطباء في إنقاذ حياة مروة بعد تلقيها طعنة قاتلة، ما
أصاب غالب وصباح بحزن شديد.
سعد الدين قرر الرحيل بعد أن استولى على أموال زوجته "ملك" التي
خرجت من المستشفى لتواجهه.
أما كمال فقد وجد غسان وقام بضربه وأجبره على إعادة المسروقات التي استولى
عليها من ياسمينة.