لميس ومراد في القطار
كل شخص حزم حقائبه استعدادًا للسفر إلى باريس حاملا معه أحلاما كبيرة في الثراء والشهرة، لكن الجميع تقابلوا مصادفة في محطة القطار.
غادر مراد ولميس إلى فرنسا وفوجئا بأن جميع
أهل الحارة قرروا السفر أيضا ولم يتبق منهم سوى سامية.
وفي الحلقة الأخيرة لم يخبر مراد أحدا بنيته
السفر، لكنه اكتشف أن شيرين ورأفت وأيضا كوبرا وكثير من أهل الحارة قرروا السفر.
الجميع ركبوا القطار بعد أن ودعوا نسرين
وأدهم وسامية، بينما راح مراد في النعاس وهو في أحضان لميس.