زواج إيزادورا من جمال
يفيق
ألكو من حالة فقدان الوعي ويطلب منه المحقق الإدلاء بأقواله وإخبارهم عن هوية مطلق
النار، فيشير باتجاه الشاويش إبراهيم.
المحقق
يؤكد أن ماري هي التي أطلقت النار، وأن ألكو فعل ذلك بدافع الحب، وأنه أراد أن
ينتقم من الشاةيش إبراهيم.
الأطباء
يقوموا بإبلاغ إيزادورا أن والدها فارق الحياة، وفي الوقت ذاته يصر المحقق أن ألكو
يكذب، وأن ماري هي القاتلة. في الوقت الذي يكتشف فيه والد نفيسة علاقتها
بمحمد.
المقاومة
تستقبل شحنة أسلحه، ويعترض مجموعة من قطاع الطرق طريق السائق أحمد، لكن سامي
ورفاقه يساعدوه، ويوصلوه للمقاومة، فيتحاور شفيق زعيم المقاومة مع سامي، ويخبره أن
عليهم أن يتحدوا.
ينضم
سامي للمقاومة
يتغيب
الجميع عن حضور مراسم دفن ألكو، فتبكي إيزادورا وتقول لجمال: "لماذا يكره
الناس أبي". في هذه الأثناء يتم نقل ماري للسجن المركزي.