عثمان بينما كان يلعب في الشارع وجد اغراضهم التي احترقت مرميه
عالطريق ومن بينها صوره والده والدته في مدينه الملاهي واخذها وعندما
وجدته كارولين اخذت تركض وراءه لحتى تعرف ماذا خبئ عنها شئ يخص
والديه حتى اخيرا تسلق الشجره وامرته ان ينزل لكن هو لم ينزل وغاظها
اكثر بقوله لو تطقي مابنزل واحسلنك تروحي تشوفيلك شئ حائط
وتضربي راسك فيه
علي ذهب الى الصياد وجلسو يتكلمو عن اشيا وامور كثيره وان تصرف
علي خاطئ بـ ابعاد عثمان عن حضن والدته فهو ماذا فعل الاثنين
اولادها بشو عمل التبادل
جميله تعود الى المنزل مع الاغراض التي احضرتها من جارتها سهيله
علي يعود الى المنزل والجيران يخبروه ان عثمان قد جنن كارولين ويذهب
فورا لرؤيته وينزله من عالشجره ويخبره عثمان ان كارولين تلحقه حتى
تاخذ منه شيئا يخصه هو مع والدته وعلي يطلب رؤيه ويخرجها عثمان
ويراها علي ويتذكر لحظه اخذ هذه صوره وعرضه لزواج على جميله
ويتاثر كثيرا وبعدها يخبره ان يحتفظ بها وان لايتخلى عنها مهما حصل
ولايستطيع احد اخذها منك وانا موجود
مجد يبحث عن غرض يستطيع فيه كسر الباب منزل علي
نيفين تخبر والدتها بانها سوف تسافر الى انقره بـ رحله علميه من الجامعه وسوف يبقون اسبوع ترفض الام في بدايه بعدها توافق على
شرط ان تعود بعد يومين
الرجال الذين كانو عالاحصنه احدهم اعجب بـ ايلين وقرر ان يخطفها
مهما كلفه الامر وقد هدد الجميع ان لم يساعده فسوف يقتلهم
وقد جرج احد رجاله وجه بسكين لرفضه الذهاب معه والتورط بهذه مشكله
واخيرا حان الوقت لمجد باخذ عثمان فقد حاول فتح الباب عندما كانو احد
الرجال يجمعو الزباله اختلطت الاصوات عند علي بين محاوله لكسر الباب
واصوات الرجال الذي يجمعون القمامه فلن يهتم ورجع ونام بجانب صغيره
عثمان
نيفين مع احمد في الباص في طريقهم لذهاب الى احدى مناطق لعمل
المسير
جميله تتكلم مع ايلين ان تاخذها الى منزل الانسه انجي ربما هي تسطيع اقناعه بان يعود الى مدرسه
استطاع مجد الدخول الى البيت وقد دخل الى غرفه عثمان ورائها مليئه
بالالعاب ورائ والده نائم بجانب عثمان شعور اتناب مجد وبدئت عيناه بذرف الدموع وما هي الالحظات حتى فتح علي عينه رائ مجد امامه
لحظات من الصمت التزمها الاثنين السكوت كان سيد الموقف لـــكـــــن
عيونهم كانت تتكلم من الالم والحزن والدموع مجد غادر وترك منزل وعاد
الى بيته واخبرته والدته انه كان يريد اخذ عثمان هم اصلحو المنزل واصبح
جديدا وعثمان يعيش مثل ملك وكان بابا نائم بجانبه وهم يعانقو بعض
مجد اخبر والدته ان ربما انهم لم يستطيعو بان يجعلو والدهم يحبهم ولم
يحبهم بس عثمان نجح بان ابوه يخلي يحبه مجد كذب على والدته
واخبرها ان والده لم يراه
علي يصلح باب صباحا وعندما تستفيق كارولين تستفسر منه ان الاصوات التي يصدرها فيخبرها انه بحاجه الى تصليح قليلا
نيفين واحمد ورفقاهم يلقون الاشعارات لمسير وفجاه تاتي الشرطه
والصحافه ويحتجزهم جميعا ومن جهه اخرى غسان والده و رسول يستمعون الى الاخبار في الراديو بخصوص المسير
جميله وايلين يخرجون لذهاب الى الانسه انجي وفي طريقهم يلتقون
بـ نفس الرجال ويستعجلو في طريقهم ويذهبو لكلام مع انجي وهي تقتنع اخيرا بقبولها ان تكلمه فـ مجد شخص حساس جدا ومظلوم
واخبرتهم ان ياتي الى معهد الموسيقى حيث تلقي كورس موسيقى
مشاده تحصل بالسجن لان احد الصحافه التقط الصور لـ نيفين والحرس ضربهم وحصلت مشاده بين احمد ورفقاه وضربوه على رجله وخافت نيفين
عليه
ايلين وامها يخرجون من عند انسه انجي وايلين تذهب الى مدرستها
وتستفسر من امها الى ذاهبه في تخبرها لديها عملا مهما
علي يلاعب ابنه عثمان الكره بس عثمان زعلان ولايريد اللعب لان هو
مشتاق لـ والدته كثير ومجد من ضجره يلقي الكره بعيدا
وبعدها يذهب لاحضارها فيرى والدته تمر من هناك مع جارتها سهيله
فيركض نحوها وهو ينادي عليها بلهفه وشوق امــــــــــــــــــــــــــــــــي
وهي ايضا تركض نحوه لكن علي ياتي ويوقف عثمان وياخذه ويمنع الاثنين
من حضن بعضهم وتنهار اعصاب جميله
ياتي اتصال الى نيفين اركساو وتذهب الى مكتب المدير وتكتشف انه
غسان
سهيله تاخذ جميله الى منزل احدى عائلات لتبدء العمل لديهم وتنظف
منزلهم وكان لدى هذه عائله شاب يبدو انه يعرفها او يعرف احدى اولادها
ايلين او مجد من مدرسه
غسان يكلم نيفين اذا ابتعدت الان عن احمد يستطيع اخراجها من السجن فورا لكنه تغلق الهاتف بوجه رسول يكون يتنصت الى غسان
ويكلمه لو نيفين تركت احمد هل كنت فعلا سوف تخرجها وهو يقول
لاء حبيت اتسلى قليلا ورسول يخبره انه حقه يفعل هكذا لانها تسلت
به كثيرا