بعدما فشلت في استعادة ابنها المختطف إبراهيم،
انهارت ديالا وقام زوجها القائم مقام طارق باصطحابها إلى المستشفى.

الأطباء والممرضات حاولوا إسعاف ديالا، لكنها حاولت الهرب عدة مرات؛ لتذهب
إلى منزل ميسون حتى تفك أسر ابنها المخطوف من قبل التنظيم.

في الوقت نفسه كانت حساسية الصدر تشتد على الطفل المخطوف، وبعد معاناة
شديدة اضطرت ميسون إلى إعطائه "بخاخة الفم"، بينما كان الطفل يردد باستمرار
رغبته في رؤية والده ووالدته.