أكد مصدر من عرب كركوك ان العرب في كركوك يتعرضون الى تهديدات متكررة من قبل جهات حزبية تابعة للاكراد. وقال تعاني العوائل العربية في محافظة كركوك من الاضطهاد الدكتاتورية القومية الكردية، حيث الحرمان من التعيينات المخصصة للمحافظة من الحكومة الاتحادية، فضلاً عن التهديدات المتكررة لهم بهدف تهجيرهم من المحافظة. وأضاف الغرب ان الجهات التي تهدد العرب ليست أمنية بل جهات حزبية تابعة لاكراد اقليم كردستان
التفاصيل
مصدر مطلع قد وضح اسباب التهجير والاعتقالات في كركوك الابن الاكبر لادهم بارزاني
شاب فى الخامسة والعشرين من عمره لديه شقيقة واحدة

تصغره بثلاث سنوات
كانا متحابين حبا جنونيا الى ان اصبحا

لا يستطيعا ان يتخليا عن بعضهما البعض فكان يرافقها فى كل مكان

ولايستطيع ان يبتعد عنها مدة طويلة الى ان تعرفت هذه الفتاة

على شاب من كركوك كان يعمل سائق لدى ابن ادهم احبته واحبها جداااااا

وكانت تقابله من دون علم اخيها الذى كان يمانع خروجها

وحدها لشدةخوفه عليها وذات يوم طلب منها هذا الشاب

ان يرى غرفتها فرفضت فالح عليها واتفقت معه ان ياتى اليها

اثناء عدم وجود اخيها بالمنزل وفعلا ذهب الشاب اليها

ومارسا الجنس وكان يفعلا هذا كلما اتيحت لهما الفرصة بلمنزل

فى عدم وجود اخيها وبعد مدة اكتشفت ابنة ادهم بانها حامل من هذا الشاب

فاخبرته بحملها وطلبت منه ان يهربون لان زواج البارزانية من عامة الناس ممنوع لدى العشيرة فرفض وطلب منها

ان تجهض نفسها فرفضت فاخذ الشاب يتخوف و يتهرب منها

وكلما بحثت عنه لم تجده فلم تعرف ماذا تفعل ؟؟

فاخبرت اخيها بحملها من هذا الشاب وانه رفض ان يتزوجها وطلب

منها ان تجهض نفسها عندما علم اخيها بهذا بحث عن الشاب

ولم يجده ... الى ان ظهر بعد مدة في قضاء ( التون كوبري )

وقتله ورماه على جانب الطريق فعلمت الفتاة فانتحرت خوفا من اخيها
وعندما علم ابن ادهم البارزاني قام بقتل نفسه . وعندما علم ادهم بارزاني السر الذي
قتل ابنائه اوعز الى ( لواء موشك) الخاص به باقتحام مدينة الشاب واقاربه
واعتقالهم وقتل البعض منهم بلاضافة الى التهديدات المستمرة الى عرب كركوك\
انتقاما لابنائه