بعد أن تساءل الجمهور طويلًا عن سر ارتباط الفنان الراحل أحمد رمزي بالساحل
الشمالي، حيث لم يكتف بالعيش فيه بل أوصي كذلك بأن يتم دفن جثمانه به بعد
وفاته، جاءت الفنانة المصرية نادية لطفي لتكشف هذا السر.
لطفي التي أعربت عن حزنها الشديد بعد وفاة رمزي، قالت إنه كان يعشق
الطبيعة، ولذلك كان يحرص على قضاء أغلب وقته هناك، ووصفته بأنه كان شهم
ومثالي، كما اعتبرته من أهم الفنانين في تاريخ السينما المصرية.