الحلقه 91
انجي تتعب وتنام على حضن مجد
...سهيل و ايلين يمزحان سويا و يتحدثان قليلا عن سليمان ثم تقول له انها
تغار من انجي لأنها تقضي لحظات جميلة مع مجد
فياخذها هي الاخرى و يقضيان وقتا رائعا سويا
و هي متنكرة بنظرات شمسية و فولار(غطاء للراس)
في
سيارة سهيل المفتوحة السقف و هي تكاد تطير....مجد بعد يوم جميل يعيد انسته
الجميلة انجي الى المستشفى و هي تشكره ثم يحضنها و عندما تدخل رفقة
دبدوبها تجد نزار ينتظرها و هو خائف عليها ثم تدخل لترتاح ...علي ينهض من
جانب كارولين و يبعدها عن حضنه و هي نائمة و يخرج
وهي تحس عليه بعدها
وتراه من الشباك ....الين و سهيل سويا في شاطئ البحر و السعادة تغمرهما و
ايلين تلعب بالماء و تركض انها تتصرف بعفوية كانها طفلة وتاخذ الاصداف
البحريه وترى المحار وسهيل يخبرها
ان تضعه على اذنها لتسمع موسيقى البحر وايلين لاتسمع شئ
فيقوم سهيل بوشوشه المحار باذن ايلين لتبدء بالضحك وبعدها سهيل
يكتب اسم ايلين على رمل البحر لتقوم هي ايضا بكتابه اسمه
احمد في المشفى غسان ونيفين يتحدثان و هي تنزعج ويخبرها انه سوف يساعد
احمد ليهرب لكن بشرط واحد وهو ان تقبل بزواج منه كان تصرف غسان بغيايه
الانانيه والغباء كيف له ان يتزوج من فتاه لاتحبه ويبعدها عن من تحبه فقط
لارضاء نفسه المريضه..فتنزعج نيفين منه
وتصرح انه تحب احمد ولاتحبه فتتركه وترحل
رجال اكرم تالي اغلو يهجمون عالمشفى الموجود فيها احمد ليقتلوه
ويتاوجهو مع حراسه المشفى وبعد لحظات ياتو رفقاء احمد ليفرور
الاخرين وعزيز يخبر رفقائه من الجيد ان نيفين اخبرتهم في مشفى
موجود احمد
علي يذهب الى منزل جميله ويبدء بالصراخ عليها لتخرج فتخرج اليه
والدته وتوبخه على افعاله ويطلب منها تنادي جميله فتخرج جميله
ويكلمها الى اين تريد ان ياخذها الى الدايه او المشفى لاجهاض
الجنين فيصدمو جميله والست صفاء فتتركه ولم ترد عليه لتبدء
الست صفاء من جديد بتوبيخ ابنها
سلمى تطلب من حكمت ان ياخذها لعند عثمان
مجد يخبر عائلته انه سوف يغني في حفله خاصه بناءا على دعوه اتتهم
وسوف تنقل عبر الراديو مباشره
ايلين تطلب ان تشرب العرق مع سهيل في البدايه يرفض لكن مع اصرار
ايلين يوافق لكنها تختنق فيه لشده حرقته وتخبره الان عرف لما يضعو
الماء فيه وتطلب من ان يرقصو ويوافق والجميع ينظر اليهم وهي تخبره
ليتهم يبقو هكذا طول العمر
وتترجاه من جديد ان لايسافر ويتركها فيجبيها البقاء يقتله لانه يراها
في كل يوم تتبتعد عنه وبعدها يجلسو وتضع راسها على كتفه
ويبدء بمداعبتها في شعرها كان مشهدا في غايه الرومانسيه
انتهت الحلقه