رامز يعرف الكثير لكنه غامض
قلق كبير شعر به إيزيل بعدما أحس بالخطر الذي يحاصر
الخال رامز لكنه فرح كثيرا بعدما أيقن أن رامز نجا من هذا الخطر.
في الحلقة 39 استطاع الخال رامز بمعاونة رجاله إنقاذ
سلمى والتخلص من أعداءه في وقت واحد ليعود إلى "علي" الذي يحاول بشتى
الطرق أن يعرف نقاط ضعفه.
"علي" فوجئ بمجيء الخال رامز منتصرًا كالعادة
واضطر إلى سماع كلامه والموافقة عليه دون نقاش أما عيشة فلازالت الأمور متوترة
بينها وبين جنكيز الذي صفعها بقوة بعدما اعترفت له بخيانته.
إيزيل حاول أن يعرف كل شيء يخفيه عنه رامز لكن الأخير رد
عليه بأنه يعتبره مثل ابنه لكن جزء كبير من الحقيقة يحتفظ به في هذا التوقيت.