ملخص حلقه 98 موسم2 على MBC+
امراد يعرف بان ايلين قطعت وعدا مما زاد الوضع غموضا بالنسبة
له فطلب اعدا السيارة دون علم اي مخلوق كان و ذهب عند مروى لكن الاخيرة
رفضت التدخل في الموضوع فمن جهة هي خائفة من سهيل و ايضا لم ترد التحدث مع
مراد فالمو
ضوع عائلي
مجد و في محل عمله
دخل فسمع صوتا يشبه صوت ملاكه انجي يغني نفس الاغنية التي كانت تحبها ثم
ان التي كانت تغني كان لها نفس لون و شعر وموديل انجي شيء ما تحرك داخله
اقترب فاستدارت من على البيانو طبعا لم تكن هي تعرف عليها اسمها سالي هاني
انتبه للوضع و حاول التقريب بينهما و هو حاول التهرب و لم يبقيا سويا و
هاني عاتبه لما لم ياخذ عنوانها و هاتفه فقلب الوضع مزاحا..ذلك القبطان
الجبار كان يتمشى في الطريق ثم بدا يتفرج مع البحر لعله كان يفكر ماذا
سيفعل ربما تعود على وضع السجن و على صمته و ربما ما يشغل باله كيف سيتاقلم
مع الحياة خارجا لا ندري..مراد يسال سليمان فتح مكتب سهيل لكن سليمان طبعا
قال انه لايعلم اين المفتاح و لما المكتب مغلق و حتى لو كان المفتاح معه
لن يسلمه اياه ثم وضعو المسدسات على راسه ..علي يعود بعد طول غياب الى بيته
و حارته الكل يرحب به قالو انهم لو علمو لاستقبلوه فاستغرب هو ماعاد ذلك
المتكبر كان شيئا ما فيه كسر اصبح هادئا يتحدث برزانة بيته ايضا اصبح مثله
مزريا ثم ذهب و شرب معهم شايا ..في بيت ايلين سمعنا اصوات اطلاق نار كثيرة و
متعاقبة لا تخافو ليس سليمان وانما كسرو الباب و الدرج ثم وجد ورقة و افتح
عينيه تعجبا..
ايلين صفت نجومها و كانت تستمع الى الموسيقى ثم دخل
عليها مراد كالمختل والمسدس في يده وجد جوابا لسؤاله كان الجواب موته انها
صابرة الى موته لم تتركه لانها تنتظر ان يموت و قال انه احبها بدون مصالح و
عن سهيل قيم وضعهما و ان زواجهما حرق قلبيهما و بعدها اطلق النار واغرقما
ونجومها بدمها و ارتعب بعدها كثيرا على محبوبته اليلن هو لم يطلق قصدا بل
اراد الانتحار و اثناء انتزاع المسدس تقوصت
علي فتح باب بيته الغبار و
نسيج العنكبوت عل الجدران و على صورهم لم يعد جميلا و فيه دفء كما كان قبل
ظهور كارولين في حياته وحتى قبل الحادثة التي غيرت مجرى حياتهم جميعا و بدا
يتذكر عائلته اطفاله بناته اللواتي ولدن من صلبه عثمان حبيبه و مجد ايام
كانو يعيشون معا جميعا ثم نزل و فتح الباب و راى جميلة و هي راته تهربت و
رحلت سريعا رغم ان نظرته تثير الشفقة نظرة حزن الم ندامة ممزوجة بابتسامة
اللقا على عكس نظرتها كانها رات شبحا و عادت بها الذكريات الى اخر مرة
تقابلا و ما فعله ذهبت لمشغلها واطلت من النافذة ..مراد منهار كليا سليمان
احضر الطبيب ..عثمان يعود الى البيت مع اصدقائه و هم يتحدثون اه كم مشاكلهم
صغيرة و بريئة
سهيل يصل علم بما حدث لزوجة اخيه االتي يعشقها فيرتعب
سليمان اخبره ..جميلة تعود للبيت وترى مصطفى نائم فهو عذب جدته كانه احس
..صفاء تعلم بخروج ابنها علي وبان
جميلة راته و بانه راها و انهما لم
يتحدثا فهو دخل اغلق الباب سالتها كيف كان هل استطاع الوقوف فهي ام محروق
قلبها و جميلة اخبرتها انه كان يحمل عكازا فتخاف عليه و جميلة تهداها