الصفحه الرسمية لمسلسل على مر الزمان
https://www.facebook.com/3lamaralzmannملخص حلقه 100 - 5 ( موسم2 ) على MBC+
مجد بعد غنائه دعته سالي ان يشاركها المشروب ومجد ظل سارح
فيها لانها تشبه الى حد ما الانسه انجي وهي لاحظت هذا شئ
وعندما سئلته لما هو ينظر اليه فـ اخبرها انها تشبه شخص يعرفه
نهال تتوتر كثيرا كلما ترى مجد فـ اوقعت مره اخرى الكاسات
فـ مجد لطافها ان علقها مشغول ليهك غير منتبهه فـ اضطرت سالي
ايضا ان تحدثها بــ لطافه
غسان في البار يشرب ويسكر كثيرا فـ اتت اليه احدى الفتيات ظن
بالاول انها نيفين لكنها ليست هي فـ اخبرها هي ليست نيفين
ولاتشبها ولن تكون مثلها فترك المكان ورحل
عاد سهيل الى اسطنبول حين سمع ان ايلين اصابتها الرصاصه واخذوها
الى مكان أمن يستخدومهم في هذه الحالات وسليمان استذئنه ليذهب عند مراد
عاد غسان الى المنزل وهو سكران ونيفين كانت نائمه عند النافذه
احست وان شخص يحاول فتح الباب وعندما نزلت وفتحته رات غسان
وهو بهذه الحاله فــ استندته ليصعدو الى الطابق الاخر وضعته في
السرير واخبرته ان لايحدث ضجه لكي لاتستيقظ زهره هو اخبرها
انه شرب كثيرا بسببها لانه وحيدا وهي ليست بجنابه شرب لانه يريد
ان ينسى وعندما سئلته ماهو الشئ الذي يريد نسيانه اخبرها لقد
نسيه وبدء الاثنان بالضحك واخبرها ان تصبح اجمل عندما تضحك وهو
يحبها اكثر اخبرها ايضا يتخلى عن اي شئ لكي تحبه لايريد اي شئ
في هذه الدنيا سوى حبها ونيفين بدئت تداعبه بشعره
عاد سليمان الى منزل جنب مراد ..ومراد خائف كثيرا وسئل سليمان
لما لم يتصل به ويطئمنه على حاله ايلين فـ اعتذر انه كان مشغولا
اخبره انها اصبحت بخير والعمليه مرت بسلام وسئله في اي مشفى
جريت العمليه فـ اخبره ليس مشفى في مكان يستخدموه في هذه
الحالات طلب منه ان ياخذه ليراها لكن سليمان رفض واخبره انها
نائمه مراد طلب ان يراها من بعيد على الاقل لكن ايضا سليمان رفض
واخبره في وقت لاحق واستئدنه
استفاق غسان من نومه وذهبت اليه نيفين واخبرها ان يحس راسه
ورمان فـ اخبرته بـ لطافه ان راسه كبران منذ بارحه الى اليوم وضحكو
الاثنان وغسان اعتذر منها عن ليله البارحه اذا كان قد تكلم شيئا
ازعجها فـ اخبرته ان لايخاف ليست متضايقه بعدها اخبرته ان يقبل
العمل في شركه امها كما طلبت منه فـ اخبرها هي تقول هكذا لانها
شفقانه عليه ف اخبرته ليس كذلك فهو محامي جيد والان سوف
تتجهز مع ابنتها ويذهبو اليها فورا
عاد احمد و عزيز الى اسطنبول بعد غياب سنتين وكان بانتظارهم رفيق
اخر لهم واراهم منزلهم الجديد الذي يسكنون فيه واستئذن منهم
واخبرهم سوف ييلتقون مره اخرى
على الفطور في منزل جميله اتى اصدقاء عثمان لياخذوه ويذهبو سويا
الى المدرسه فـ بدئو بالسره يليقون الصباح على عمو مجد واحدهم
سئل عمو مجد اذا كان سوف يوصلهم الى المدرسه اليوم ايضا
فـ اجابهم عثمان بالنفي وبدئو بالضحك وودع عائلته وذهب برفقه اصدقائه ثم نيفين اخبرت غسان ان يتكلم مع امها وبدء غسان موتر
قليلا وهو يكلمها انها سبق وان عرضت عليه العمل في شركتها والان
نيفين كلمته واذا كان عرضها قائم فهو موافق فرحت جميله كثيرا
لانها الان تستطيع ان ترتاح لان سوف يصبح شخص موثوق تعتمد عليه
وخلال يومين سوف يجهز كل شئ ومجد مازح غسان انه الان اصبح
محامي العائله ونيفين اخبرته واخيرا ظهر صوته فـ اخبره هكذا الفن
فهو نائم متاخر والان لديه برفوا وعرض على امه ان يوصلها في طريقه
والست صفاء طلبت منه ان ياخذها ايضا فتريد زياره علي وعندما سئلت
نيفين اذا كان عاد الى منزله فـ اخبرتهم جميله انه عاد الى منزله ووجهت سؤالا الى الست صفاء اذا كانت تاخذ مصطفى او اين يبقى
نيفين قالت سوف تبقى هي وغسان للان رجوع جدتها
مجد اوصل امه وجدته والست صفاء بدئت تطرق الباب لكن لااحد يوجد
وجميله في الطرف الاخر واقفه تنظر اليها فـ اخبرتها ان تذهب الان وتعود لاحقا ووافقتها الست صفاء الرأي وبعد لحظات ظهر علي من
المحل في يديه بعض الاغراض ظلت جميله تنظر اليه وعندما لاحظت
الست صفاء نظرت هي الاخرى ورات علي وايضا هو رائها ومن شده
عجلته ووقع ارضا مع اغراضه جميله ذهبت اليه بسرعه وايضا والدته
لكنه قام بسرعه ودخل بيته وغلق الباب فهو مازال زعلان من والدته
وانهارت الست صفاء في بكاء وساندتها جميله ونظر اليهما علي
من النافذه كان هو ايضا منهارا في البكاء
عثمان في مدرسه واقف عالجنب وينظر الى صديقه المدعو عارف
والفتاه المعجب فيها عثمان المدعوه روجين عارف يلعب بالعبه
تدعى الطقطيقه عباره عن حبل صغير مربوط في طرفيه كره قويه
وتلف على اصبع بطريقه ما وتبدء باللعب بطريقه تجعل الكرتين تدق ببعضها وتصدر صوتا عارف اخبر روجين انه احسن واحد يلعب بها
واذا تريد فتسئل من تشاء عثمان لم يحتمل فـ قال هو الذي لعبه افضل
ليجبه عارف هو ليس له الطقطيقه فقال عثمان بلى عنده واراهم اياه
واعجبت روجين لانها حمراء وعارف اخبر عثمان ان يلعب بها لكن عثمان
لم يعرف وبدء بالضحك عليه عارف كاد عثمان ينفجر واثناء محاولته
فلت من يده لتطير وتكسر زجاج النافذه ويظهر له المدير السابق لمدرسه مجد اصبح مدرسا لعثمان وبيده هذه
اللعبه
سهيل دخل الى غرفه ايلين وهي نائمه واتطلع عليها فمدت يدها نحو
يده وامسكت بها لتخبره انها هذه مره لن تسمح برحيله فلن تتركه
مره اخرى ليخبرها بلطافه ان نجوم البحر خلصت ولم يجد غيرها ليرسلها لها فـ ابتسمت له وجلس بجنابها وبدء بتقبيل يديها
المدير السابق لمدرسه مجد اصبح مدرسا لعثمان يحاول اللعب بهذه العبه لكنه
لا يعرف كيف واتت جميله تسئله اذا كان قد حدث شيئا الى عثمان فـ اخبرها قد
كسر الزجاج بهذه اللعبه واخبرها اظاهر فان بعد
مجد ابنها والان عثمان سوف يلتقون كثيرا والان هو معاقب
علي وحده في منزله الفارغ سارح وبعدها خرج من المنزل ومضى في
طريقه
عثمان معاقب ان يقف عالحائط على رجل واحده كل اطفال بعمره
جربو هل شئ وبمجرد مجيئ احدهم او التفات المدرس اليه يرجع
ان يقف على رجل واحده وهكذا عثمان فعل عندما سمع صوت فتح
الباب وذا بوالدته وهم في طريقهم الى المنزل جميله توبخ ابنها على
فعلته وعلى شرائها هذه اللعبه دون علمها ومن اين اتى بـ المال
فـ اخبرها انه جمع بعض الاسلاك واغراض اخرها وباعها الى بياع
ووبخته ايضا على هذا شئ لايجوز فرضا ان جرح يديه والتهبت وانتهبت
جميله ان هناك شئ غريب حصل معها ووقفوا قليلا فسئلته عن صحون
النحاس فهي لن تجدها وعلمت حين انه اخذها وباعها ووبخته كثيرا
عثمان انفجر ولم يحتمل واخبر امه ان كل السبب من عارف يظل يلعب
بل الطقيطقه ورجين معه لهذا السبب اشترها لكنه لم يعرف يلعب فيها ولهذا السبب طارت من يده وكسرت الشباك وانتي ماتعرفي يلي
اعاني منه سئلته نيفين عن روجين من تكون واذا حلوه واخبرها هي
فتاه بصفهم وجميله كثيرا احضتنه جميله واخبرته هي سامحته اذا
يعاني لهذه الدرجه ومره اخرى لن يشتري شيئا دون علمها
عثمان طفل برئ يخشى ان يعلم احد بهذا شئ ويضحك عليه
ويسخر منه فطلب من والدته ان لاتخبر احدا بهذا شئ وان توعده
وهي ووعدته فعانقها و روى لنا عثمان عن مدى حبه الى والدته
فهي امه الحببيه
احلى ام بالدنيا ورده بحياتها لاتذبل بير اسراري الوحيده التي كنت اشلح ثيابي قدامها دون استحي طول حياتي بكل لحظه عشتها
كنت احس قدامها اني طفل وحتى لما تكون قدامي بكون مشتاقلها
من جوات قلبي وعيوني مكانت تصبر على فراقها وقت كنت ماغيب عنها
كنت بعرف اني جوات قلبها اه يمكن هي حتى ماتعرف
وصلو عثمان وامه الى المنزل وكالعاده مجد وعثمان لايخلون من المزح
مع بعضهم وسئلت جميله لما هو هنا فـ اخبرها مازال نعسان اكمل
البرفو وعاد وسئلته عن جدته ومصطفى فـ اخبرها لايعلم فهي اخبرته
لكن لم يكون منتبه لانه في نص نومه واخبرها سوف يبدل ثيابه ليخرج
وفي هذه الاثناء دق الباب وذهب مجد ليفتح ذا بوالده امامه تفاجئو
به وبحالته خصوصا مجد رحبو به وهو واقف امام المنزل وبعدها اتى عثمان وذهب الى احضان علي المشتاقه اليه ..
مجد وعثمان كبرتو واصبحتو رجال واخبر مجد انه كان يسمع اغانيه
في الراديو كانو كثيرا حلوين انت ناجح ومجد شكره علي اخبر جميله
انها لم تتغير ابدا اجابته بل هي تغيرت كثيرا بعدها علي سئل عن والدته ومصطفى اخبرته جميله انها اتت الى زيارتك اليوم بس انت
بعدها اخبرته انهم ذهبو قليلا ليتمشو واذا كان له وقت لينتظرهم
روى عثمان شيئا اخر عن والده
بابا كان مثل ماهو عيونه انفو فمه لم يتغيرو ابدا بس بنفس الوقت تحس
انه متغير كتير بيتطلع وما بيتطلع بيسمع ومابيسمع بيفكر بس مافيه
يحكي ولاكلمه يمكن شكله مو متغير بس جواته متغير كتير حسيت
ان بابا سفينه ضخمه وعم تغرق بـ قلب المحيط وشويه شويه وبكل
سلاسله عم تترك حاله تنزل الى قاع بارد المعتم المجهول وكانها استسلمت الو
كارولين في هولند في احدى البارات تشرب لتسكر وارادو احد الرجال
اخذها بالقوه لكن اتى فجاه ادهم وانقذها وهي تفاجئت به
واخبرها مثلا موجود عند الاتراك ان المجرم بيلف ويلف ويرجع الى مكان
جريمته وهي الان رجعت الى هولندا
نزل عثمان الى الحديقه وجلس بجانب والده وسئله لما فات عالحبس
واخبره ان فعل شئ سيئا ليسئله الحبس شئ مو منيح اخبره ليس
جيدا
مجد وجميله عند النافذه يراقبون ومجد قال لامه ان ايلين من حقها ان
تعرف ان والدها خرج من السجن واخبرته ان يتصل بها ولما ذهب ليتصل
بها رد سليمان واخبره ان ايلين ومراد خرجو من المنزل ومجد طلب منه
ان يخبر ايلين بذلك لتتصل بهم
"انتهت الحلقه"