ملخص حلقه 101 من موسم2 على MBC+
سالي ومجد يذهبون للرقص لكن مجد ظل سارح فيها وهي سئلته
عن التي تشبها فـ اخبرها انها تشبها في المظهر الخارجي وعندما
سئلته عن المظهر الداخلي اجابها ان لااحد يشبها في داخلها
لااحد يملك مثل قلبها وطيبتها وطلب منها
ان يرحلو واثناء خروجهم
التقت فيهم الصحافه وبدئو بسئلتهم ومجد تركهم ورحلو
مازال علي وحده في البيت نائما على ارضا مغمى عليه
نيفين كـ الصنم تتعامل مع غسان لاتحس تجاه باي شئ لابتادله
شعور الحب الشعور المتبادل بين اي زوجين لكنه يحبها وعالامل
ان تحبه بيوم من الايام
عزيز واحمد يشربون ويسكرون ويلقون الاشعار وحين احمد يلقي الشعر
بكى كان شعرا جميلا رومانسيا مليئ بشوق وحب عزيز سئله اذا كان
مشتاق الى نيفين اجابه بـ نعم هو مشتاق لها كثيرا احمد يسئل عزيز
اذا كان قد اعجب بفتاه قال عزيز بفتره الثانويه وعندما سئله عن الجامعه
تهرب عزيز من سؤال ولم يقول شيئا وباصرار احمد عليه قال انه معجب
بـ رزان صديقه نيفين وسئله احمد اذا كانت رزان تعرف قال عزيز انها لاتعلم شيئا مطلقا لم يصراحها بشئ وبدئو بالضحك وبعدها انتبه عزيز
الى وجود رسول ايضا في نفس مكان واحمد ايضا راؤه ورسول ايضا
رائهم
كارولين تتحمم ودخل عليها فجاه ادهم بدء ادهم بسرد لها خطه يقومون
فيها مثل ايام زمان شغلات نصب في البنوك وهي لن توافق دخل اليها
في البانيو وحاول اغتصابها وهي اثناء هروبها ولاحق ادهم بها تزحلق
بالصابونه واتى راسه بحافه البانيو وبدء بنزف الدم وكارولين تجمدت
مكانها قال انا حاسس راح اموت واي موته يا ادهم بالصابونه رخيصه
ومات بعدها تحركت كارولين محوه لتتاكد اذا كان ميت وتدست نبضه
لايوجد نبض ولاتنفس غيرت ثيابها وقالت اخيرا انت متت ياادهم ورحلت
مسرعه
في الصباح اتو اصدقاء عثمان لاخذه الى مدرسه وكانت برفقتهم الى
المدرسه وبطريقهم الى مكتبه لشراء مستلزمات لمدرسه عثمان
وكانو هناك من يطرق الباب على علي وهم البائعه لياخذو اغراض
اخرى ولكن ليس من مجيب وعلمت جميله ايضا وسئلت اصحاب
محلات وقالو انهم لم يروه يخرج عثمان ظل قلقا واخبر رفقاه ان يذهبو
هم الى مدرسه وسوف يلحق بهم لف حولين البيت ودخل من باب
الحديقه ووجد ابوه مغمى عليه نائم على ارض حاول ايقاضه بكلمته
الرقيقه بابا حبيبي قوم استفاق قليلا علي وناده باسم ابنه عثمان
عثمان طفل كاي طفل في هذه الدنيا يخاف في هذه المواقف وجدا
حلا وذهب بسرعه الى المشغل عنده والدته بسرعه مع والده واخذته
جميله لترى ماذا هناك ذهبت و راته بحالته هذه حاولت معه لكي يساعدها ويقوم
لتاخذه الى المشفى لكنه رفض لانه لايريد مساعده من اي طلبت جميله من عثمان
بجنابه وسوف تعود حالا ذهبت جميله
الى المشغل واتصلت بـ ناريمان واخبرتها بوضع علي ليذهب كمال اليه
وياخذه لكن ناريمان الحقوده كذبت وقالت انه ليس في المنزل وبعدها
اغلقت الهاتف وحينما علم كمال بما اقترفته زوجته هام بالوقوف لكن
ناريمان وابنتها مروى منعتاه من الذهاب وان لايتدخل ولان بعدها سوف
ياخذ عين عليهم ويبقى عندهم
جميله اتصلت ب الست صفاء واخبرتها ماجرى مع علي وفـ لتيقيظ مجد
وياتي اليها مجد في البدايه تكسل ان يقوم من نومته وان ايضا موضوع
يخص والده وعندما ذهب الى هناك حدث والدته ان بعد كل شئ
تهتم لامره فاخبرته انها الانسانيه واخذته من الباب الخلفي لحديقه
وعندما راى ابوه وهو على ارضا تفاجئ وقال انه وضعه حقا ليس مطمئن
مجد ايقض ابوه واخبره ان يساعده في النهوض وعلي يرفض لكن مجد
اصر ان يقوم والامر ليس على كيفه فهو لن يتعود ان يقف مكتوف الايدي
وهناك من بحاجه الى مساعدته فـ سئله علي حتى لو كان هالشخص
هو ابوك يلي ماتطيقه اخبره نعم وقام علي وساعده مجد ووضعه في سياره بمساعده الجيران وعلي اعجب بسياره مجد
جميله مع عثمان تتفقد احوال منزلها الذي قضت فيه سنوات عمرها
عاشت فيه سنوات الحلوه والمره شهدت فيه ولادت اولادها الاربعه
ورئيتهم يكبرو امام عينها في كل زوايه من انحاء منزل لها فيها ذكرى
ربما تكون مؤلمه او سعيده الدموع لم تنشف من خدها وهي تتجول
في المنزل
مجد اخذ والده الى الدكتور الذي اخبره ان ظهره ليس بحاله جيده
وبحاجه الى علاج فيزيائي وكتب له بعض الادويه مجد اخذ الرجايته
ولم يسمح لوالده باخذها وعلي مازل متفاجئ بابنه
عثمان في طريقه الى المدرسه وجد بعض الناس المتجمعه وعندما رائ مايجري كشف انه هناك اختراع جديد اتى اليهم لم يراه من قبل
هو التلفزيون ظل عثمان مندهش وبدء الراوي يروي لنا حياته
وهو في مدرسه ينظر الى روجين الفتاه التي يحبها وكان بجنابها
عارف الذي يروى لها احدى القصص التي قرائها وهي معجبه كثيرا
به بعدها نادت على عثمان لياتي ويخبرها ان اي قصص يقرا ف عدد
لها بعض القصص وسخر منه عارف مما ادى الى غضب عثمان
وبدء مره اخرى يروي لنا كيف كانت طفولته ويصفها بانها عاديه
مجد يشتري لـ والده الادويه وعلي ينظر اليه من السياره لكن حدثت
مشكله صغيره فـ صيدلي قال لمجد انه لم يدفع له المال فاخبره
انه والده متقاعد ولاتكفي المال الذي فيها واضطر مجد ان يدفع
له زياده واعتذر منه لانه لم يكن يعرف وعلي لاحظ مجد عندما دفع
المال من مصروفه
"انتهت الحلقه"