"شوكت" يحلق ذقنه فرحاً بقرب خروجه من السجن
"تحسين" لا يتوقف عن مساعداته و يفرح فرحاً شديداً لحالة "علي رضا" بيك التي تحسنت بعد التحدث إلى ابنه "شوكت" و يحاول ان يجلب له هدية مميزة و في نفس الوقت ارد ان تكون الهدية شيء ما مُسلي للرجل الذي يعتبره في مثابة والده .
"أسعد" يُحاول التقرب إلى "ليلى" و يطلب منها ان تُصارحه بالحقيقة كاملة و يُشكك في كل اعترافاتها لأنه يعلم جيداً ان مَن قتل أخيه هو "أوس" و ليس شوكت كما هو معروف للجميع ، "شوكت" يتذكر كيف بدأت علاقته من أولها مع "فتون" و يندب حظه كيف كان غافلاً عن كل مشاكلها و صفاتها السيئة و كيف تزوجها و تغاضى عن كل هذا و اوقعته "فتون" في شر أعماله .
"فكرت" تستمع إلى كلام "ليلى" و تتضح الصورة ان "أوس" قبل ان يذهب ترك لزوجته "ليلى" بعض المال من أجل طفلته الصغيرة "جوري" و التي لم يستطع الهرب دون ان يترك لها بعض المال الذي قد يُساعدها في تأمين حياة الصغيرة و المساعدة أيضاً في مصاريف الحياة .
تُرى هل تنسى بالفعل "ليلى" زوجها "أوس" أم ان هناك مفاجآت أخرى ؟
هذا ما سوف نُتابعه و نراه في المرات المُقبلة .