في الوقت الذي يستعد فيه عزيز للهرب مع عشيقته
القديمة مريم وابنها يوسف، ينصب صبحي أغا كمينا له ويتمكن من القبض عليه،
ويمكن مريم من الهروب من جحيم عزيز.
وفي الحلقة6 جـ2، ونظرا لخطورته الشديدة لم يتمكن رجال صبحي أغا من الاحتفاظ بعزيز والذي تمكن من الهرب، ما أثار غضب صبحي أغا.
لم تجد مريم مأوى لها سوى منزل عائلة أصلان باشا على الرغم من المخاطرة
الكبيرة التي تلاحقها وبالتحديد بعد اتهامها باللجوء إلى عزيز والذي اعترف
بقتله مصطفى.
شيرين هي الوحيدة التي وقفت بجوار مريم، ورفضت اتهامات حنان إياها بالخيانة.