بعدما علمت سيلا بأمر اختطافها، حاولت الاتصال بجودت لكن يتم منعها فتحاول القفز من داخل السيارة.
وخلال الحلقة 6 من الجزء الثاني، يتم الإفراج عن جودت أغا، وحينما يذهب إلى
منزله يسأل عن سيلا التي قام مختطفوها بأخذها إلى مكان بعيد من أجل قتلها.
تبكي أم سيلا بحرقة أمام جودت وتخبره بأن سيلا لم تهرب ولكنها تم اختطافها من أجل تنفيذ حكم الأعراف.
يذهب عبود أغا إلى مكان اختطاف سيلا ليخبرها أنه قام بتهريبها ليخلصها من
حكم العشيرة وعليها الهروب من البلاد فترفض سيلا مفضلة الموت عن ترك زوجها
وابنها.