جودت يبحث في كل مكان عن سيلا حتى في المطارات
وفي أسماء المغادرين، فلم يصل لشيء ليقتنع أكثر أنها لم تهرب.
وفي الحلقة 7؛ تتأثر كوثر خانم والدة جودت وتبكي حينما تسمعه يحكي قصة
لابنه "عمران" وهي نفس القصة التي كانت تحكيها له عندما كان طفلا صغيرا،
وفي الصباح تخبره بأن والده يعلم مكان سيلا، وأنها لم تهرب.
يخبر عبود أغا ابنه جودت بالحقيقة في الوقت الذي تلقى فيه عمر أمرا من أحمد أغا بقتل سيلا التي هربت من المكان.
يركض عمر خلف سيلا حتى يلحق بها وحينما يصوب مسدسه ناحيتها يكون جودت أغا
هو الآخر مصوبا مسدسه ناحية أحمد أغا ليقتله، لكن أحمد أغا يأمر عمر بعدم
إطلاق النار على سيلا فيمتثل لأمره، ويحمل جودت سيلا على يديه بعد أن فقدت
الوعي من هول الموقف.