سلمى تقرر الانتحار حتى لا تتزوج من وليد
فترضخ للعادات، وبالفعل تحضر مسدسها وتحاول إطلاق النار على نفسها، لكنها
تتراجع وتلجأ إلى منزل جودت؛ حيث يرحبون بها ويمنحونها غرفة في منزلهم، بعد
أن تودع أبناءها عند إحدى صديقاتها.
وفي الحلقة 14، يثبت جودت لرياض أغا أن أحمد أغا هو من استأجر أحد الرجال
لتصويب النار على وليد، بينما يلجأ وليد لأحمد أغا ويشتكي له من والد
سيلا، حيث أقدم الأخير على تقديم بلاغ ضد وليد يتهمه فيه بمحاولة قتل سيلا.
كما يرسل جودت لرياض أغا ويخبره أن سلمى لجأت إلى منزلهم وأنها في ضيافتهم،
ما يثير غضب نضال أغا، فيذهب لمنزل أخيه، ويطلب منه استعادة سلمى، لكن
جودت يرفض.