رياض أغا يقرر تزويج أرملة ابنه جهاد لابنه
وليد، فيما ترفض سلمى الأمر في البداية، وتضطر للموافقة رغما عنها، كما
يحاول وليد (أخو جهاد) إقناع أبيه بإلغاء القرار، لكنه يرفض.
وفي الحلقة 13؛ تذهب أسماء لمقابلة سلمى، فتقابلها الأخيرة بجفاء، فتفاجأ
سلمى بأن رياض أغا وافق على منح اسم العائلة لأسماء، فتصرخ في وجهها،
وتطردها من المنزل.
تذهب سلمى لرياض أغا، وتسأله عن سبب موافقته على قبول ابن أسماء في عائلته،
وترجوه ألا يزوجها وليد، لكنه يرفض، فتطلب منه أن يقتلها لأنها لن تتقبل
الأمر، فتقرر سلمى الهروب، وتودع أبناءها عند أحد معارفها.
تحسين يخبر جودت بأنه حاول تهريب ابنته، لكن العشيرة نفذت الحكم بعد أن
عثروا عليها، فيعده جودت بأن ينتقم له ممن قتلوها، فيما يستدعي جودت سعود
ويسأله عن سبب إطلاق النار على وليد ابن رياض أغا، فيعترف بأنه فعل ذلك
بأمر من أحمد أغا.