حالة من الغضب سيطرت على خليل عندما كتبت
الصحافة عن وجود شراكة بين عائلتي أصلان وكراكوجاك، في مشروع الأبحاث
الزراعية الذي تشرف عليه شيرين، خليل قال إنه لن يشرفه أن يقترن اسم عائلة
أصلان بصبحي كراكوجاك.
شيرين تمكنت من امتصاص غضب زوجها عمر، عندما عاتبها على الصورة التي
التقطتها مع صبحي في المشروع، والتصريحات التي نشرتها الصحيفة على لسانها؛
حيث اعتذرت له.
وفي المقابل، أبدى عمر أسفه لشيرين بسبب الإساءة التي وجهها لعائلة
كراكوجاك، وخاصة عندما علم بمساعدة شقيقه علي لمنصور والد حبيبته ليلى، لكن
شيرين قامت بعد ذلك بزيارة منصور في المستشفى على الرغم من رفضها ذلك في
البداية.
عزيز اقترب من الوصول إلى مريم، لكنه عندما دخل غرفتها بالمصحة فوجئ بعدم
وجودها، وأمسكت به إحدى الممرضات التي كانت تمر على المرضى، لكنه تمكن من
الهرب.