"جودت" يعنف سيلا وينهرها، ويطلب منها أن تترك
الأمور المالية حتى لو ضاعت تركة أهلها، لكنها ترفض وتقول له إنها ستسافر
بمفردها لتذهب وتدير شركتها التي أصبحت أسماء شريكة لها فيها.
وفي الحلقة 18؛ تسافر سيلا لاستانبول ليوم واحد، وتترك ابنها عند والدتها،
وتكتب رسالة حب لجودت تصف مشاعرها له، وأنها لا يمكنها أن تعيش بدونه.
تحضر سيلا لاجتماع الإدارة بحضور أسماء، وتفاجأ بحضور وليد، شقيق جهاد، للاجتماع أيضا، وتصفه أسماء بأنه شريكها.
وليد ينقض وعده لأحمد أغا بالعفو عنه، فيمضي والده رياض أغا في قراره فصل أحمد أغا من العشيرة.