يذهب جودت إلى منزل صفوان ويأخذ أمير ويرحل في
هدوء، ويعيده إلى والده ووالدته، وفي الوقت ذاته يتوقف وليد عن الرد على
مكالمات صفوان فيقرر صفوان تلقين وليد درسا.
تصل أحلام إلى منزلها لتجده في حالة فوضى ويبدو من الواضح أن أحدهم اقتحم المنزل، تتصل بوليد الذي يصل ويفهم أن صفوان وراء ما حدث.
وليد يصطحب أحلام معه إلى منزله لتقيم الليلة عنده، ويعد لها إفطارها في الصباح، ويزداد إعجابه وتعلقه بها.
وليد يستجيب لضغط صفوان ويخبره أن رنا ستنتقل إلى منزل تملكه سيلا ويعطيه العنوان.