يتصل صفوان بجودت ويخبره أن أسماء في طريقها
لسيلا وأنها تنوي إيذاءها، فيأمر جودت رجاله بالدخول للمطعم، وبالفعل أثناء
حديث زينب وسيلا في المطعم، تقترب أسماء من طاولتهما وتخرج مسدسها وتصوبه
باتجاه سيلا.
يصل جودت للمطعم قي اللحظة التي تطلق أسماء النار على زينب، وتقع الفتاة على الأرض قتيله.
يلاحق أقرباء فريدة "إلياس" أثناء مشيه في الشارع معها، ويوقفوهما ويعتدون
عليها بالضرب، فيخرج المسدس من جيبه، لكن عمها يطلب منه عدم التدخل، لكن
إلياس يعرض على العم أن يتزوج من فريدة حلّاً للموقف.
بينما يعرض صفوان على حنان الزواج، ويطلب منها أن يكوِّنا أسرة، فتطير
فرحاً. يخبر إلياس فريدة أن زواجهما سيكون حبرا على ورق ولن يكون حقيقيا.