لحظات غاية في الرعب عاشتها زهرة بعدما أوثقها
رجال التنظيم بالحبال، واستعدوا لتنفيذ حكم الإعدام عليها بتهمة قتل
الإمام عزيز جان.
"زهرة" نجت بأعجوبة بعد أن قايضها "أوندير" قائد التنظيم بأن يعفو عنها مقابل أن تظل طوال حياتها في خدمة التنظيم.
وقبيل العفو عنها؛ حاول طارق مساعدتها -في الحلقة 25- وتمكن من العثور على
أشرطة تدين زعيم التنظيم. أنور هدد زعيم التنظيم بفضحه إذا أعدمت زهرة،
فطلب العفو عن زهرة من "أوندير"، لكنه رفض.
وفوجئ الحاضرون لتنفيذ الحكم بأن أوندير طلب من زهرة أن تختار بين الإعدام
أو العيش في خدمة التنظيم، فوافقت وتعهدت بأن تخدم التنظيم باقي حياتها.