مشاجرة حامية نشبت بين جودت وزوجته سيلا، بعد
أن اكتشفت الأخيرة أن رجال زوجها يراقبونها وقطعوا عليها الطريق ليعيدوها
إلى منزلها.
دبت الغيرة في قلب سيلا بسبب علاقة جودت بطبيبته "زينب" واتصلت بعيادة
الطبيبة لتسأل عنها فلم تجدها، ما أثار الشكوك لديها فذهبت للبحث عنها في
منزلها، لكن رجال جودت أعادوها للمنزل، مؤكدين أنهم يحمونها.
من ناحية أخرى وصلت زوجة سامي إلى منزل الطبيبة زينب بصحبة جودت، وأخبرت
الأولى الطبيبة بأنها خائفة على جنينها بعد مقتل سامي، فطمأنتها زينب بأنها
ستكون في أمان معها في المنزل، في حين أخبر جودت صديقه إلياس بعدم
اطمئنانه؛ لأن عشيرة صفوان متورطة في مقتل سامي.