صفوان يتآمر مع أسماء لإيذاء جودت، حيث يقوم
بمقابلة سيلا في مقهى عمومي وهي لا تعلم هويته، ويحضر جودت ويفاجأ بجلوس
زوجته مع عدوه صفوان.
وليد يذهب لمقابلة أهل حبيبته أحلام، وبعد أن كان قلق من هذا اللقاء يتمكن من ترك انطباع إيجابي.
يزداد قلق عائشة على حسين بعد تغيبه المفاجئ، ويخبرها أخوها مروان أنه هو
من طلب من حسين الرحيل، بينما يتحدث حسين مع والدته ويقول لها "لن أعود
للمنزل إلا إذا وافقت على زواجي من عائشة". يتمكن رجال جودت من الوصول
لمكان حسين.
وليد يخبر والده أنه يريد تطليق سلمى، وأنه لن يأبه بقرارات العشيرة لأنه يحب في الوقت ذاته تخبر أسماء أحلام أن وليد متزوج.