غالب يسترجع ذكريات الطفولة الأليمة. وصباح
تبحث عن منزل جديد لها ولأطفالها؛ ما أغضب شقيق زوجها الراحل.
وفي الحلقة 5، استرجع غالب ذكريات طفولته عندما تركته أمه في الملجأ. ودون أن يشعر وجد دموعه تتساقط.
غالب بك وصل إلى الملجأ وأمضى وقتًا طويلاً مع الأطفال؛ ما أخرجه من حالة الحزن التي أصابته.
صباح بدأت رحلة البحث عن منزل مستقل لتقيم فيه مع أطفالها، وهو ما أغضب شقيق زوجها الراحل عندما أخبرته شقيقته بهذا الأمر.