غالب يبيع شركته
الرغبة في الانتقام من غالب سيطرت على صفوان، فبدأ يدبر من أجل الإيقاع به، لكن غالب نجح في التغلب عليه.
سعادة كبيرة شعر بها صفوان عندما وجد الشخص
الذي يمكنه شراء شركة غالب ويحقق حلمه في الانتقام منه، لكن غالب بدهاء شديد نجح
في توجيه صفعة قوية له.
وفي الحلقة 58، اشترط غالب على المشتري أن
يبعد صفوان عن الشركة ويطرده فوافق، ما أصاب الأخير بانهيار.
رشاد وصباح غضبا بشدة بعد أن باع غالب المجلة
مع الشركة وقررت ترك منزله، على اعتباره رد فعل على هذا التصرف.
سعد الدين لم يستطع أن يكمل زواجه من سارة
وذهب إلى ملك وقرر الهروب معها، وكلف أخته روشان بالاعتذار لسارة.
كمال ذهب إلى أسرة سارة من أجل إخبارهم بما
حدث، لكنه لم يستطع الكلام وسقط على الأرض وسط صراخ الجميع.