يضطر صفوان بضغط من عشيرته لإلغاء مهمة اختطاف
ابن جودت، بعد أن فضحت زوجته أمره أمام أحد كبار العشيرة بالخطأ.
كما يحضر ضباط الشرطة لمنزل صفوان ويصطحبوه للإفادة بأقواله في المحكمة،
فيغضب صفوان ويقرر الانتقام من المتسبب في تغيير إفادة الشاهد.
تعود دارين لمنزلها بصحبة ابنتها يارا، كما يعلم جودت بأمر اختفاء حسين ويبدأ في البحث عنه.