يعرف جودت مكان حسين ويحضره للمنزل ليكتشفا أن عائشة هربت وتركت المنزل.
صفوان يختطف أحلام، ويدخلها لسيارته بالقوة، ويضغط عليها، ويأمرها بإقناع الشاهد لتغيير أقواله والشهادة التي أدلى بها ضد صفوان.
أحلام تستجيب لضغوط صفوان وتطلب من الشاهد تغيير أقواله أمام المحكمة. وبالفعل يحصل صفوان على براءة.
تكتشف رنا أن والدها حكمت أغا تم قتله، فتترك المنزل الذي تختبئ فيه وتذهب
للمحكمة بعد أن تعرف موعد محاكمة صفوان، وتقرر أن تطلق النار عليه وتقتله
بنفسها، لكنها تتراجع بعد رجاء جودت لها ألا تطلق النار.
أحلام تقرر الرحيل وترك العمل، وتقدم استقالتها لسيلا بشكل نهائي. وتخبر وليد أنها مضطرة لترك العمل، وأنها ستنفصل عنه.