صباح ولحظة قلق على ابنها
غالب يحاول تجاوز أحزانه ورشاد يدبر حيلة جديدة وروعة تضحي بوالدها من أجل الارتباط بكمال.
حيلة
إجرامية يلجأ إليها رشاد من أجل الانتقام من غالب وصباح بمعاونة إحدى الساقطات
التي استأجرها بالمال.
وفي
الحلقة 73، يكلف رشاد إحدى الساقطات بمهمة خطف كرم ابن غالب وصباح، نظير مبلغ مالي
كبير.
رشاد
طلب من المرأة وضع الطفل بجوار منزل مروة، فذهب به الحراس إليها، لكن "غالب"
والشرطة هاجموا القصر واتهموا مروة بخطفه.
لطيف
وضع روشان أمام الأمر الواقع ورتب للزواج، وروعة ضحت بأسرتها من أجل الارتباط
بحبيبها كمال.