الظلم الذي استخدمه الضابط هشام والضابط سيف
في حياتهما العملية انقلب على المستوى الأسري لهما، فأصبحا يعانيان من تفكك
عائلي.
سيف الحديدي (ماجد المصري) الذي اعتاد على إصدار الأوامر فوجئ -خلال الحلقة
22– بقيام زوجته برفع قضية خلع، مما سبب له موقف محرجا، خاصة بين زملائه
في العمل.
ولكن جبروته وقسوته جعلته يهدد زوجته بالقتل في حالة عدم تنازلها عن قضية الخلع، في محاولة لحفظ ماء وجهه.
أما الضابط هشام (أحمد زاهر) فقرر أن يطلق زوجته بعد إهمالها الشديد في تربية ورعاية ابنته الوحيدة، مما أصاب الطفلة بالشلل.
بينما قرر آدم (تامر حسني) ترك زوجته هنا، والهروب من قبضة الشرطة، بعد وصول معلومات تكشف عن مكان اختبائه في المزرعة.